في العديد من الدول المتقدمة، لا تزال مسألة العلاقة بين التوحد والتطعيم تهيمن على وسائل الإعلام، مما يُقلل من تغطية التطعيم ويساهم في استمرار انتشار الحصبة. في السنوات الأخيرة، شهدت العديد من الدول زيادة (مرتين إلى ثلاث مرات) في حالات التوحد وأمراض أخرى من هذا الطيف (اضطرابات النمو الشاملة)، حيث بلغ معدل الإصابة بها 0.6% من إجمالي عدد الأطفال.