الثوم

يتم استخراج بصيلات الثوم ووضعها في شكل أقراص؛ المكون النشط الرئيسي هو الأليسين، وهو منتج ثانوي من الأحماض الأمينية.

[ 1 ]، [ 2 ]

التأثير المزعوم للثوم

يُعتقد أن للثوم تأثيرات مفيدة على العديد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك خفض ضغط الدم، ومستويات الدهون في المصل، والجلوكوز؛ كما يُثبط الثوم الصفائح الدموية في التجارب المعملية. ويُعتقد أن الثوم يحمي من سرطان الحنجرة والمعدة والقولون والرحم، ويقي من الإصابة بسلائل القولون والأورام الغدية الحميدة.

الآثار السلبية للثوم

قد يسبب رائحة الفم الكريهة، ورائحة الجسم، والغثيان؛ وقد تسبب الجرعات العالية حرقة في الفم والمريء والمعدة.

من الناحية النظرية، يُمنع تناول الثوم في المرضى الذين يعانون من استعداد للنزيف أو يتناولون أدوية خافضة للضغط، أو مضادات التخثر، أو الوارفارين؛ حيث قد يؤدي الثوم إلى خفض مستويات الساكوينافير في المصل.

[ 3 ]، [ 4 ]، [ 5 ]، [ 6 ]