الجنكة

يُحضّر الجنكة (الجنكة بيلوبا) من أوراق شجرة الجنكة؛ ويُعتقد أن مكوناتها الفعالة هي مركبات الجنكجوليد والفلافونويد التربينية. تُؤكل بذور الجنكة المطبوخة في آسيا، وهي متوفرة في متاجر البقالة الآسيوية في الولايات المتحدة. ولأن البذور لا تحتوي على الجنكجوليد والفلافونويد، فليس لها أي خصائص علاجية.

[ 1 ]، [ 2 ]، [ 3 ]

التأثير المزعوم للجنكة

تشير الأدلة إلى أن الجنكة مفيدة في تخفيف أعراض العرج، مع أن ممارسة الرياضة والسيلوستازول قد يكونان أكثر فعالية. قد تكون الجنكة مفيدة لبعض الاضطرابات لدى مرضى الخرف، مع أن الأدلة متضاربة، ومن المرجح أن يكون أي تأثير حقيقي ضئيلاً. هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة العلمية لدعم الادعاءات بأن الجنكة فعالة في علاج الدوخة، والصداع، والطنين، والاكتئاب، واضطراب ما قبل الحيض، والاختلالات المرتبطة بالوظيفة الانتصابية، والقدرة على عيش حياة جنسية طبيعية، وأنها قد تمنع فقدان الذاكرة.

الآثار السلبية للجنكة

قد يحدث غثيان، وعسر هضم، وصداع، ودوار، وخفقان. قد يتفاعل الجنكة مع الأسبرين، ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، والوارفارين، وقد يقلل من فعالية مضادات الاختلاج. قد يُسبب ملامسة لب الثمرة، الذي يوجد تحت أشجار الجنكة الأنثوية (المزروعة لأغراض الزينة)، التهابًا جلديًا حادًا.

[ 4 ]، [ 5 ]، [ 6 ]، [ 7 ]