بيريثروم

الأقحوان عشبة معمرة كثيفة. يُعتقد أن البارثينوليد والجليكوسيدات هما المكونان المسؤولان عن تأثيراته المزعومة المضادة للالتهابات والمرخية للعضلات الملساء.

[ 1 ]، [ 2 ]، [ 3 ]، [ 4 ]، [ 5 ]، [ 6 ]، [ 7 ]

التأثير المذكور للبيريثروم

يُعتبر الأقحوان فعالاً في الوقاية من الصداع المصاحب للشقيقة. كما يُعتبر مفيداً في تخفيف أعراض آلام الدورة الشهرية والربو والتهاب المفاصل. وفي التجارب المعملية، يُثبّط الأقحوان تراكم الصفائح الدموية.

الآثار السلبية للبيريثروم

قد يُسبب تقرحات الفم، والتهاب الجلد التماسي، واضطراب التذوق، وأعراضًا معوية خفيفة. قد يُفاقم التوقف المفاجئ عن تناول الدواء الصداع النصفي ويُسبب العصبية والأرق. يُمنع استخدام الأقحوان للحوامل؛ ونظريًا، يُمنع استخدامه للمرضى الذين يتناولون أدوية الصداع النصفي، أو مُكملات الحديد، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو مضادات الصفائح الدموية، أو الوارفارين.

[ 8 ]، [ 9 ]، [ 10 ]، [ 11 ]، [ 12 ]