الكافا

يُستخرج الكافا من جذر شجيرة (بايبر ميثيستيكوم) تنمو في جنوب المحيط الهادئ. يُؤخذ على شكل شاي أو كبسولات. المكونات النشطة فيه هي الكافالاكتونات.

التأثير المزعوم للكافا

تشير الأدلة العلمية إلى استخدام الكافا لتحسين النوم وكمهدئ. آلية التأثير غير معروفة. الجرعة: ١٠٠ ملغ من المستخلص المعياري ٣ مرات يوميًا.

[ 1 ]، [ 2 ]، [ 3 ]، [ 4 ]، [ 5 ]، [ 6 ]

الآثار السلبية للكافا

دفعت تقارير عن سمية الكبد وحالات فشل الكبد في أوروبا إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى وضع ملصق تحذيري على منتجات الكافا، إلا أن سلامتها لا تزال قيد المراجعة. عند تحضير الكافا بالطريقة التقليدية (كشاي) واستخدامها بجرعات عالية (أكثر من 6-12 غرامًا من الجذر المجفف يوميًا) أو لفترات طويلة (تصل إلى 6 أسابيع)، تم الإبلاغ عن طفح جلدي متقشر (اعتلال جلد الكافا)، وتغيرات في الدم (كبر كريات الدم البيضاء، نقص الكريات البيض)، وتغيرات عصبية (صعر، أزمة عينية، تفاقم مرض باركنسون، اضطراب الحركة). قد يُطيل الكافا أيضًا من تأثير المهدئات الأخرى (مثل الباربيتورات) ويؤثر على القيادة أو الأنشطة الأخرى التي تتطلب اليقظة.

[ 7 ]، [ 8 ]، [ 9 ]، [ 10 ]، [ 11 ]