تُعدّ القضايا الاجتماعية من أهمّ القضايا التي تُقلق مرضى الصرع. فرغم أنّ الأطباء يُناقشون مع المرضى غالبًا تواتر النوبات، والآثار الجانبية للأدوية، ونتائج الفحوصات، إلا أنّهم غالبًا ما يُفضّلون مناقشة قضايا مُختلفة تمامًا: على سبيل المثال، كيفية التغلّب على شعور الرفض المُصاحب للنوبات، وكيف تُؤثّر النوبات على إمكانية اكتساب مهنة، أو العودة إلى العمل، أو الدراسة.
