عادةً ما تنتج القيلة الدموية عن نزيف من الأوعية الدموية التالفة. يحدث هذا في حالات الإصابات الرضحية والعمليات الجراحية. لدى بعض المرضى، يرتبط ظهور هذه الحالة المرضية بتطور سرطان الخصية، عندما ينمو الورم ويُعطل سلامة إمداد الصفن بالدم.
للوقاية من التهاب المثانة المزمن، من المهم عدم تأخير التبول، وتجنب نزلات البرد، والحفاظ على النظافة الشخصية، وخاصةً في المنطقة الحساسة. يجب أن تكون الملابس الداخلية فضفاضة ولا تضغط على المثانة.
يمكن أن تظهر أعراض مثل تورم كيس الصفن لأسباب مختلفة عند الرجال في أي عمر، وقد تكون أحادية الجانب أو ثنائية الجانب، وقد تكون مصحوبة بأعراض أخرى، وعلى وجه الخصوص، احتقان الدم والألم.
نسمع اليوم بشكل متزايد سؤالًا حول خطورة البكتيريا في البول. هل يجب أن توجد فيه؟ اتضح أن البول يُعتبر سائلًا بيولوجيًا معقمًا بشروط، لذا لا ينبغي أن يحتوي عادةً على بكتيريا.
تعتبر البكتيريا في البول علامة غير مواتية للغاية، وتشير إلى عملية التهابية ومعدية شديدة تؤثر على الكلى والمسالك البولية، وربما حتى الدم وأنظمة الجسم الأخرى.
