توصلت أبحاث جديدة إلى أن الخلايا القاتلة الطبيعية لدينا، والتي تعد جزءًا من الجهاز المناعي الذي يحمي الجسم من الأمراض والعدوى، تتعرف بشكل غريزي على البروتين الذي يعزز نمو السرطان وتهاجمه.
كشف تحليل العلامات الجزيئية أن الشيخوخة البشرية ليست عملية خطية: بين سن 44 و60 عامًا تقريبًا، تحدث اضطرابات حادة في مسارات بيولوجية معينة، مثل التمثيل الغذائي للكحول والدهون في سن الأربعين، والتمثيل الغذائي للكربوهيدرات وتنظيم المناعة في سن الستين.
اكتشف علماء في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو (UCSF) طريقة لقتل سرطان البنكرياس في الفئران عن طريق وضعها على نظام غذائي عالي الدهون، أو الكيتون، وإعطائها علاجًا للسرطان.
وفي دراسة حديثة نشرت في مجلة JAMA Internal Medicine، حدد الباحثون وجود صلة بين تناول الدهون الحيوانية والنباتية ومعدلات الوفاة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية وأسباب أخرى.
أدى تناول نظام غذائي نباتي منخفض الدهون إلى خفض مستويات المركبات الغذائية الالتهابية الضارة والتي تسمى منتجات النهاية المتقدمة للجليكوزيل (AGEs) بنسبة 73٪، مقارنة بعدم حدوث أي تغيير في النظام الغذائي المتوسطي.
تلعب مسارات بيولوجية متعددة تشمل الأعضاء والدماغ أدوارًا رئيسية في الصحة البدنية والعقلية، وفقًا لبحث جديد بقيادة علماء من جامعة لندن (UCL) وجامعة ملبورن وجامعة كامبريدج.
تؤدي حقنة واحدة من عقار تجريبي إلى خفض مستويات فيروس نقص المناعة لدى القردة (المعادل لفيروس نقص المناعة البشرية لدى الرئيسيات) بشكل ملحوظ في الرئيسيات غير البشرية لمدة 30 أسبوعًا على الأقل.
اكتشف الباحثون أن تصلب الشرايين التاجية شائع وأن معدل حدوثه يزداد مع زيادة مستويات البروتينات الدهنية المسببة لتصلب الشرايين، حتى بين البالغين منخفضي المخاطر دون عوامل الخطر التقليدية.