بدأ العلاج الطبي للجلوكوما في أواخر القرن التاسع عشر باستخدام فيزوستيغمين وبيلوكاربين. في الولايات المتحدة، يبدأ علاج الجلوكوما عادةً بالأدوية الموضعية.
من الواضح الآن أن الجلوكوما من الناحية المرضية هي عبارة عن فقدان تدريجي للخلايا العقدية بسبب زيادة الضغط داخل العين، مما يؤدي إلى عيوب في المجال البصري.